كريم رحيم لطيف سبحانه أعطى دون ذل ووهب دون من .. قال سبحانه فصدق ليتنا لجانبه راجين ومن مغفرته سألين
نحتاج أن نتدبر فأينما نقرأ كلمات الرب جل جلاله نرى بنا مقصرين وعن عطفه منشغلين فهل بنا أن نعود فنرجو عل من سقمنا مستشفين
صلينا جمعاً مصفوفين فنادى المؤذن بأعلى صوته بآيات الرحيم بسورة الشورى " من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب "
نحتاج أن نتدبر فأينما نقرأ كلمات الرب جل جلاله نرى بنا مقصرين وعن عطفه منشغلين فهل بنا أن نعود فنرجو عل من سقمنا مستشفين
صلينا جمعاً مصفوفين فنادى المؤذن بأعلى صوته بآيات الرحيم بسورة الشورى " من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب "
فالله سبحانه وتعالى ينادينا من عرشه بأن من يريد الدنيا فله الدنيا ،، لكن من يصبر ويحتسب على ابتلائه وبما وهبه الرب سنمنحه المزيد المزيد بالآخرة فالأمر خيار لك يا ابن آدم تصبر لتنال الأجر والمثوبة بدار أفضل من دار الشقاء ودار الفناء أم تستصنع السعادة لتضيعها عليك بالدارين
تأملت حالي وأنا بيد الرحمن مالنا لا نصبر ونحتسب وهو جل جلاله يعدنا بأن سيمنحنا الكثير .. مالنا مستعجلين على أمور دنيانا متناسين أجرنا عند أكرم الأكرمين سبحانه ؟؟
نقرأ بكلمات الخبير العليم " ذلك الذي يبشر الله عباده الذين آمنوا وعملوا الصالحات قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا إن الله غفور شكور " فالله جل جلاله يقبل توبتنا ويغفر خطايانا لكن هل نحنو عازمين على التوبة ؟؟
وهبنا الرب أعظم نعمة وهي الإسلام .. فجميعنا من بيئات منحتنا الكثير لأن نقف على عظمة من نعصى وقوة ذنوبنا .. فلم نتعب ونجاهد لنعي ونقتنع لنعتنق .. ولدنا وبيدنا القرآن وعلى مسامعنا صوت الأذان
نحتاج وقفة صادقة لنوقف الشهوة والنفس الأمارة بالسوء .. نريد أن نصحوا قبل أن يصلى علينا .. أن ندعو الخالق سبحانه كما وهبنا هذا الدين أن يمن علينا بعطفه ورحمته وغفرانه ليمحوا ذنوبنا ويقوضنا من غفلتنا .. فهو الكريم المجيب من عطفه سألين وإلى جناته راجين
تأملت حالي وأنا بيد الرحمن مالنا لا نصبر ونحتسب وهو جل جلاله يعدنا بأن سيمنحنا الكثير .. مالنا مستعجلين على أمور دنيانا متناسين أجرنا عند أكرم الأكرمين سبحانه ؟؟
نقرأ بكلمات الخبير العليم " ذلك الذي يبشر الله عباده الذين آمنوا وعملوا الصالحات قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا إن الله غفور شكور " فالله جل جلاله يقبل توبتنا ويغفر خطايانا لكن هل نحنو عازمين على التوبة ؟؟
وهبنا الرب أعظم نعمة وهي الإسلام .. فجميعنا من بيئات منحتنا الكثير لأن نقف على عظمة من نعصى وقوة ذنوبنا .. فلم نتعب ونجاهد لنعي ونقتنع لنعتنق .. ولدنا وبيدنا القرآن وعلى مسامعنا صوت الأذان
نحتاج وقفة صادقة لنوقف الشهوة والنفس الأمارة بالسوء .. نريد أن نصحوا قبل أن يصلى علينا .. أن ندعو الخالق سبحانه كما وهبنا هذا الدين أن يمن علينا بعطفه ورحمته وغفرانه ليمحوا ذنوبنا ويقوضنا من غفلتنا .. فهو الكريم المجيب من عطفه سألين وإلى جناته راجين
لان النفس بين رمشة ورمشة
الله يرحمنا بهذه الايام اللى ما قمنا نعرف شنو قاعد يصير بسرعة الدنيا ومرورها بهالطريقة علينا