تحديث :
أنزعج جداً عندما أصف مشاعري أو أمر يخصني بطريقة لم أقصدها .. فبعد تمعني بما كتبت وجدت أن كلمات عدة خذلت المعنى المراد .. اعتذر عنكم جميعاً على سوء التقدير باختيار الموضوع واختيار كلمات الأمس
.............................
من حواري معهم وعودة والدهم وخروجي رغبة بأقل حدة من الصداع من "جذبهم" مع دفع أضعاف ما يستحقه
استنتجت كم نحنوا عاطفين تمتطي الرحمة قلوبنا دون أن نستوعب دروس الحياة حتى بأبسط مواقفها
فهاهما اليوم يتاجرون لدينا بمحلات وكفالة سوريين مجنسين ومحسوبين منا .. فهل لمسئولين الكويت رغبة بأن نحافظ على ما تبقى من هذه الأرض لأبنائها الحقيقيين
أنزعج جداً عندما أصف مشاعري أو أمر يخصني بطريقة لم أقصدها .. فبعد تمعني بما كتبت وجدت أن كلمات عدة خذلت المعنى المراد .. اعتذر عنكم جميعاً على سوء التقدير باختيار الموضوع واختيار كلمات الأمس
.............................
حياتنا ما هي إلا تجارب من الفشل ونهوض بعدها لإثبات بصمة نجاح
أجالس نفسي وأحاسبها دوماً على ما مر بي وأسبابه .. ألومها على العثرات وابتسم أحياناً لبعض انتصاراتها
عشت دوماً عاشقة لظل من حولي بقراراتي .. أحاكي الماما عن أجمل القطع اقتني وأحاور أختي عن مواضيع مفصلية بحياتي
كنت ولازلت أستند ببركة واستشارة من أثق بهم .. أفضل الجلوس خلف استشارة قائد وربان سفينة
لا أخجل من طبيعة شخصيتي فهذه أنا صعب أن أجازف .. كبرت على هذا الحال ليس لدي مشكلة بأن استمع وأعاون من أصغر مني لتجربة ما لكنني نادراً ما أتخذ قرار فقط لإثبات الذات وفرداً للعضلات
مع تقدم عمري وزيادة خبرتي تولد لدي تمرد بأن أجازف أرمي بشخصية طالما عشقت مسح من حولها ليعبدوا طريقها بآرائهم
رجفة وخوف وقلق تعصرني بالبداية أحاول أن أصم أذاني لأشد من نفسي لتتحمل قرارها وتبعاته حتى لو سقطت بالفشل
ترتيل وتعويذ من الشيطان الرجيم ودعوات وتأملات من رب كريم بأن يوفقني على تجربة أخوضها بمفردي .. مرة تلو أخرى رميتها ببركة ماء أحاول فيها أن تتعلم العوم لتخوض بحر الحياة بقوة ودراية أفضل
أحمد ربي بأن سقوطي ببعضها لم يكن كسراً لا يجبر
متى ما أمنا بأن لا يوجد قرار سهل المضغ فكل قرار ببساطته سيحمل لوعة تحتاج منا قليل من الصبر .. سننجح لحد كبير بعون الله طالما كنا نستمع ونؤمن بأن أراء واستشارة عدد من مقاولين الحياة سيساهم بتعبيد طرقنا بأهدافه
قراراتنا ما هي إلا لبنات نستند عليها لنكمل حياتنا قد نوفق ببعض منها ونفشل بصف بعضها الأخر
برى الخط:
مررت اليوم بموقف جعلني أفكر قليل كم نحنوا عاطفين .. كان لدي مشوار لصائغ الذهب والمجوهرات ما أن وصلت للمحل دون تخطيط هل هو المقصود دخلت فوجدت شاب بعمر لم يتجاوز الخامسة عشر ومعه طفل أخر يدخل للمحل بكل لحظه ليحاكيه
حكاني بلهجة تميل للعراقية الخجولة .. يحاول أن لا يفصح عن لهجته بشكل أوضح
سألني عن المطلوب فأجبته وبعد حديث ووصول والده وانتظاري لتخليص المراد .. استمعت لحواراتهم إحداها كان عن سعر الذهب وكيف وصل ومتابعه لكل دقيقه عن سعره من شريط الاقتصادية على التلفاز
تأملت كيف للحياة بأن تربي أطفال عن خشونتها وبالأخر كيف تذيب أطفال يصلون لمرحلة المسؤولية دون قدرة على اتخاذ قرار وتحمل لأسرة تحمل اسمه
تصورت بأنهم أطفال أمين لا يعرفوا غير المهنة علم وثقافة حزنت كثيرا وأنا أتأمل ملامحهم كيف لهم أن يقتلوا من الحياة بجنسية ولدوا بها ولم يقتنوها
انتظرت صمتهم لأسأل الطفل بأي مرحلة دراسية أنت أجابني بالصف الثامن بعدها بدأت أتحدث معهم عن أي الفرص أفضل بالعمل وكيف وضع أهلهم بالعراق ومواضيع عدة
أجالس نفسي وأحاسبها دوماً على ما مر بي وأسبابه .. ألومها على العثرات وابتسم أحياناً لبعض انتصاراتها
عشت دوماً عاشقة لظل من حولي بقراراتي .. أحاكي الماما عن أجمل القطع اقتني وأحاور أختي عن مواضيع مفصلية بحياتي
كنت ولازلت أستند ببركة واستشارة من أثق بهم .. أفضل الجلوس خلف استشارة قائد وربان سفينة
لا أخجل من طبيعة شخصيتي فهذه أنا صعب أن أجازف .. كبرت على هذا الحال ليس لدي مشكلة بأن استمع وأعاون من أصغر مني لتجربة ما لكنني نادراً ما أتخذ قرار فقط لإثبات الذات وفرداً للعضلات
مع تقدم عمري وزيادة خبرتي تولد لدي تمرد بأن أجازف أرمي بشخصية طالما عشقت مسح من حولها ليعبدوا طريقها بآرائهم
رجفة وخوف وقلق تعصرني بالبداية أحاول أن أصم أذاني لأشد من نفسي لتتحمل قرارها وتبعاته حتى لو سقطت بالفشل
ترتيل وتعويذ من الشيطان الرجيم ودعوات وتأملات من رب كريم بأن يوفقني على تجربة أخوضها بمفردي .. مرة تلو أخرى رميتها ببركة ماء أحاول فيها أن تتعلم العوم لتخوض بحر الحياة بقوة ودراية أفضل
أحمد ربي بأن سقوطي ببعضها لم يكن كسراً لا يجبر
متى ما أمنا بأن لا يوجد قرار سهل المضغ فكل قرار ببساطته سيحمل لوعة تحتاج منا قليل من الصبر .. سننجح لحد كبير بعون الله طالما كنا نستمع ونؤمن بأن أراء واستشارة عدد من مقاولين الحياة سيساهم بتعبيد طرقنا بأهدافه
قراراتنا ما هي إلا لبنات نستند عليها لنكمل حياتنا قد نوفق ببعض منها ونفشل بصف بعضها الأخر
برى الخط:
مررت اليوم بموقف جعلني أفكر قليل كم نحنوا عاطفين .. كان لدي مشوار لصائغ الذهب والمجوهرات ما أن وصلت للمحل دون تخطيط هل هو المقصود دخلت فوجدت شاب بعمر لم يتجاوز الخامسة عشر ومعه طفل أخر يدخل للمحل بكل لحظه ليحاكيه
حكاني بلهجة تميل للعراقية الخجولة .. يحاول أن لا يفصح عن لهجته بشكل أوضح
سألني عن المطلوب فأجبته وبعد حديث ووصول والده وانتظاري لتخليص المراد .. استمعت لحواراتهم إحداها كان عن سعر الذهب وكيف وصل ومتابعه لكل دقيقه عن سعره من شريط الاقتصادية على التلفاز
تأملت كيف للحياة بأن تربي أطفال عن خشونتها وبالأخر كيف تذيب أطفال يصلون لمرحلة المسؤولية دون قدرة على اتخاذ قرار وتحمل لأسرة تحمل اسمه
تصورت بأنهم أطفال أمين لا يعرفوا غير المهنة علم وثقافة حزنت كثيرا وأنا أتأمل ملامحهم كيف لهم أن يقتلوا من الحياة بجنسية ولدوا بها ولم يقتنوها
انتظرت صمتهم لأسأل الطفل بأي مرحلة دراسية أنت أجابني بالصف الثامن بعدها بدأت أتحدث معهم عن أي الفرص أفضل بالعمل وكيف وضع أهلهم بالعراق ومواضيع عدة
من حواري معهم وعودة والدهم وخروجي رغبة بأقل حدة من الصداع من "جذبهم" مع دفع أضعاف ما يستحقه
استنتجت كم نحنوا عاطفين تمتطي الرحمة قلوبنا دون أن نستوعب دروس الحياة حتى بأبسط مواقفها
فهاهما اليوم يتاجرون لدينا بمحلات وكفالة سوريين مجنسين ومحسوبين منا .. فهل لمسئولين الكويت رغبة بأن نحافظ على ما تبقى من هذه الأرض لأبنائها الحقيقيين
الله يعينج يا كويت ويعينا على ما ابتلينا
مدونتج وايد قريبه مني مدري ليش! كلامج بسرعه يوصل ويتمكّن :)
=====
بمناسبة موضوعج, اتذكر بيت شعر ركيك يقول انه العيشه بين الاسود كفرد منهم افضل من العيشه بين التيوس كزعيم لهم!
اقولج ركيك طوفي عاد انتي p;
اللي بقوله انه مافي باس ماتكونين قياديه وصاحبة قرار, سبحان الله لكل منا تكوينه وطبيعته ومحد صح ومحد غلط..
ومافي باس تحسين انج لازم تلجئين لاحد كاستشاره او غيرها..
يمكن بعضنا ياخذ آراء اللي حوله حتى يضمن انه في حالة الفشل في احد راح يكون مسؤول معاه!
مادري!
جنه ماعندي سالفه p; بس بقولج أهنّيج
:)