التذمر والتحلطم تذيل بنهاية اسم كل كويتي للأسف .. تكابد الحر وتتحمل الغبار يزيدها لوعة حال البلد
بكل بلد هناك وجه لها تبدأ ملامحه بمطارها ثم شوارعها ومبانيها ومستشفياتها وقبل الختام أهم وزاراتها
حكومتنا الرشيدة و مستنفعين من خير البلد من أبنائها لا أعلم متى يتسن لهم التعطف والتكرم على حال بلادنا الفقير
وجه البلد تشقق وذبحه المشق من فجعت عيالها .. وزارات ومباني البلد وضعهم ما يسر إلا العدو
محزن ما نراه وما نشعر به .. تجبر لتخليص أوراق لك بوزارة ترى العجب العجاب
بالدول المحيطة وليست الأوربية أسقف وأعمدة وأجمل النقش مع أفضل الممرات تحيط بالمباني الرسمية الحكومية .. أما بوزارتنا الموقرة الكيربي والتكيف الوندو وغبار وصبخه وبلاط مكسر وأبواب تستند على الأجناب تنتظر ساعة الفرج
العجب العجاب أن بعض الوزارات تستأجرها الحكومة من أبنائها المخلصين من تجار هالبلد .. وليت الحال يوقف لي هني الأكثر روعة أنها تأجر جينكو ومباني آيله لسقوط
لا أعلم متى سيستمر حال البلد على ما هي عليه .. متى يمكننا أن نحلم بدولة اقتصاديه ومركز مالي يضاهي دول المنطقة وليست العالم المتحضر بأكمله
وفرة ماليه بالمليارات ووزارتنا كيربي وشبابيك وأبواب مكسرة !!! وأجهزه حواسيب مخزنة تحت السلالم كون صفقة طويل العمر والتاجر الحبوب رست على واحد من ربعهم فلأسهل إزالة الموجود حتى وأن كان بحالة جيدة وحذفه بأقرب ممر دون أن يراعوا سوأتهم
حكومتنا ومسئولينا معطاءين بطبعهم يتعاقدون مع موظف عربي بالإنابة من خلال انتدابه من وظيفته ببلده من ما بعد الغزو ويتم تجديد معه طوال سبعة عشر سنة الماضية تتكفل الدولة بإعطائه ضعف راتب شخص أخر يحمل نفس التخصص من نفس بلده لو تم تعاقد الوزارة بشكل مباشر معه .. كما تتكفل الدولة بجلب عائلته بالكامل .. بالإضافة لتكفل الوزارة بتذكرة ذهاب وعودة له ولعائلته بكاملها كل سنة .. وللعلم تخصصه أكاديمي بحت لا دكتور ولا هم
مو معقول حال ديرتنا شيء يعور القلب أقسم بالي خلقني اليوم أخنقتني العبرة بالمنظر الي شفته .. الله يعينج ويعينا معاج ياكويت
والصور أبلغ من الحكي على قولت بنت العم رولا دشتي
بكل بلد هناك وجه لها تبدأ ملامحه بمطارها ثم شوارعها ومبانيها ومستشفياتها وقبل الختام أهم وزاراتها
حكومتنا الرشيدة و مستنفعين من خير البلد من أبنائها لا أعلم متى يتسن لهم التعطف والتكرم على حال بلادنا الفقير
وجه البلد تشقق وذبحه المشق من فجعت عيالها .. وزارات ومباني البلد وضعهم ما يسر إلا العدو
محزن ما نراه وما نشعر به .. تجبر لتخليص أوراق لك بوزارة ترى العجب العجاب
بالدول المحيطة وليست الأوربية أسقف وأعمدة وأجمل النقش مع أفضل الممرات تحيط بالمباني الرسمية الحكومية .. أما بوزارتنا الموقرة الكيربي والتكيف الوندو وغبار وصبخه وبلاط مكسر وأبواب تستند على الأجناب تنتظر ساعة الفرج
العجب العجاب أن بعض الوزارات تستأجرها الحكومة من أبنائها المخلصين من تجار هالبلد .. وليت الحال يوقف لي هني الأكثر روعة أنها تأجر جينكو ومباني آيله لسقوط
لا أعلم متى سيستمر حال البلد على ما هي عليه .. متى يمكننا أن نحلم بدولة اقتصاديه ومركز مالي يضاهي دول المنطقة وليست العالم المتحضر بأكمله
وفرة ماليه بالمليارات ووزارتنا كيربي وشبابيك وأبواب مكسرة !!! وأجهزه حواسيب مخزنة تحت السلالم كون صفقة طويل العمر والتاجر الحبوب رست على واحد من ربعهم فلأسهل إزالة الموجود حتى وأن كان بحالة جيدة وحذفه بأقرب ممر دون أن يراعوا سوأتهم
حكومتنا ومسئولينا معطاءين بطبعهم يتعاقدون مع موظف عربي بالإنابة من خلال انتدابه من وظيفته ببلده من ما بعد الغزو ويتم تجديد معه طوال سبعة عشر سنة الماضية تتكفل الدولة بإعطائه ضعف راتب شخص أخر يحمل نفس التخصص من نفس بلده لو تم تعاقد الوزارة بشكل مباشر معه .. كما تتكفل الدولة بجلب عائلته بالكامل .. بالإضافة لتكفل الوزارة بتذكرة ذهاب وعودة له ولعائلته بكاملها كل سنة .. وللعلم تخصصه أكاديمي بحت لا دكتور ولا هم
مو معقول حال ديرتنا شيء يعور القلب أقسم بالي خلقني اليوم أخنقتني العبرة بالمنظر الي شفته .. الله يعينج ويعينا معاج ياكويت
والصور أبلغ من الحكي على قولت بنت العم رولا دشتي
يعطيج العافية ،، صج الواحد في حره على اللي صاير بالديرة ،، بس الأمل موجود .. دام في ناس مثلج وشرواج يبون لها الخير .. تسلم إيدج :)