
يحاول المساء أن يرويني بطعمه يحملني لأن ألتف حول جناحيه ليغمرني بتطلعاته .. لكن نفسي متمردة على مذاق الصبح ونكهة الخوخ
بكل نسمة هواء ومعركة رياح وصوت ماء أذكر ذك المساء وتلك الرواية
نحاول أن نغمس أنفسنا بدائرة القدر لكنها تتشبث بحياتها كما كانت وكما تمنت
كلمات أكتبها لا أعلم ترابطها لكنها حروف أسهرت عيناي متمادية لأن تنثر بلخبطتها وبصدقها
فما حياتي إلا حبات خوخ وكوب من الموكا وكسرة تحت الراء وزوبعة تحاول أن تترتب
بكل نسمة هواء ومعركة رياح وصوت ماء أذكر ذك المساء وتلك الرواية
نحاول أن نغمس أنفسنا بدائرة القدر لكنها تتشبث بحياتها كما كانت وكما تمنت
كلمات أكتبها لا أعلم ترابطها لكنها حروف أسهرت عيناي متمادية لأن تنثر بلخبطتها وبصدقها
فما حياتي إلا حبات خوخ وكوب من الموكا وكسرة تحت الراء وزوبعة تحاول أن تترتب
اضع بجانب رأسي دفتر للأفكار، عندما تؤرقني اطرحها على صدر الورقة واغمض عيني.
تلك الكلمات مثل الطفل المشاغب الذي اكل توّا مليون قطعة سكّر، تنشط بالليل وتدور في مداراتنا الى ان تتعب وينهكها الإعياء.
تتعبني كثيرا .. ولكني حتما أحبها.